مجالات العمل

مجال التدريس

حيث أنه يمكن للطالب المتخرج أن يعمل كمعلم لغة عربية في المدارس سواء الحكومية أو المدارس الخاصة  بعد حصوله علي معادلة تساوي كلية التربية وفي بعض الأحيان لا يحتاج إلي معادلة عند العمل في المدارس الخاصة  أو أن يعمل كمعيد بداخل الكلية المتخرج منها عند حصوله علي تقدير إمتياز أوجيد جداً والمحافظة علي أن يكون له المركز الأول أو الثاني علي حسب ما تقضيه الحاجة للكلية لأخذ معيدين بتلك السنه أو من الممكن أن يعمل كمدرس مساعد عند إستكمال دراسته لأخذ الماجستير والتقديم بأي مسابقة تعلن عنها الكلية وكذلك الحال كمدرس بالكلية بعد أخذ الدكتوراه.

مجال الصحافة

   

يوجد مجال واسع للعمل بذلك الإتجاه حيث أنه يمكن العمل بجريدة إخبارية كانت أو ترفيهية بعد أخذ التريب اللازم له والأستعداد الكامل  أو أن يعمل بمجال الإذاعة والتلفزيون والدوبلاج العربي.

مجال التأليف والكتابة

يصبح لخريج قسم اللغة العربية مهيأ لتأليف الكتب والروايا والقصص و حتي الشعر لدراسته للعديد من أنواع الشعر التي تجعله متمكناً من التدوين والكتابه  حيث أنه سوف يكون ضليع في إستخدام أدوات اللغة من تعبيرات ومصطلحات ولا سيما أنه سوف يكون مصدر دخل لك خصوصاً بعد توفر الإنترنت الذي أصبح سوقاً لتسويق منتجاتنا بكل سهولة.

مجال الترجمة

نظراً لظروف ضعف المحتوي العربي علي الإنترنت وعدم مراعاة الدقة اللغوية علي الصفحات تطلب بعض الشركات والمؤسسات  خريجي قسم اللغة العربية لترجمة الكتب والمقالات والبريد الإلكتروني القادمة للشركة ولكن تبقي مشكلة واحدة في هذا الأمر أن تكون متقن لغة أخري بجانب اللغة العربية لفرصة أن تكون مترجم ويفضل أن تختار لغات فريدة من نوعها ومطلوبة بكثرة في سوق العمل بمعني أنه يوجد الكثيرين من هم يحملوا اللغة الأنجليزية ولكن ليس الكثير لمن يحملوا اللغة الصينية وغيرها من اللغات المطلوبة والفريدة بسوق العمل .

مجال التدقيق والمراجعة

إذا لم تكن من محترفي كتابة المقالات والقصص والكتب والروايات يمكنك أن تعمل كمدقق لغوي ومراجع لكل ماسبق قبل النشر أوحتي رسائل الماجستير والدكتوراه لتجنب أي أخطاء لغوية أو إملائية قد تؤثر علي جودة العمل المخرج.